الإثنين
2024-05-06
8:22 PM
أهلاً بك ضيف
RSS
 
موقع المحجة البيضاء (السلفية)
الرئيسية التسجيل دخول
»
قائمة الموقع

مواقع سلفية صديقة

أدخل مدونات الموقع

أجتماعيات

تصويتنا
قيم موقعي
مجموع الردود: 44

إحصائية

المتواجدون الآن: 1
زوار: 1
مستخدمين: 0

الرئيسية » 2011 » فبراير » 14 » الاجزاء فى تحذير الابرارمن خطر منهج الاخوان المسلمين ومايخالفون فيه أهل السنة /جمع ورتب / أبى الفداء عماد الدين
4:16 AM
الاجزاء فى تحذير الابرارمن خطر منهج الاخوان المسلمين ومايخالفون فيه أهل السنة /جمع ورتب / أبى الفداء عماد الدين

                                                            الاجزاء فى تحذير الابرارمن خطر منهج الاخوان المسلمين ومايخالفون فيه أهل السنة

                                                                      جمع ورتب / أبى الفداء عماد الدين                   

    أول جزء نشأة الاستاز حسن البنا رحمه الله                                          

عاش "حسن البنا" خلال فترة المراهقة حياةً صوفيةً بكل ما فيها من تأثير في حياته، ومنها الاستغراق في التعبد والتصوف، لكنه لم يتخلَّ عن أي مشاركة فعلية في الواجبات الوطنية التي أُلقيت على كواهل الطلاب حينذاك، ثم التحق بمدرسة المعلمين بدمنهور عام1920م، واستمر بها حتى عام 1923م، وكان عمره آنذاك أربعة عشرة عامًا، وظل بها حتى السابعة عشرة من عمره.
منذ أن جاء من المحمودية ارتبط "حسن البنا" بالطريقة الحصافية، وأخذ العهد على شيخه "السيد عبدالوهاب"- ابن مؤسس الطريقة الشيخ "حسنين الحصافي"- وشيخها في ذاك الوقت في يوم 4 رمضان سنة1341هـ الذي أذن له بأدوار الحضرة بمسجد التوبة بدمنهور ووظائفها، ولقد استفاد "حسن البنا" من شيخه هذا أجلَّ استفادة من الجِد في الأمور، والتحرر من صرف الأوقات في غير العلم أو التعلم أو الذكر أو الطاعة أو التعبد، سواء كان الإنسان وحده أم مع إخوانه ومريديه، 

فقد قال حسن البنا فى المذكراتة

فكنت أجد نفسي- وأنا الطالب الصغير- مع رجال كبار فيهم الأساتذة الذين يدرسون لي في المدرسة، وغيرهم من العلماء الفضلاء، وكلهم يشجعونني ويشجعون أمثالي من الشباب على السير في هذا الطريق- طريق طاعة الله- فكانت هذه كلها عوامل للتشجيع على هذه الخطة التعبدية الصوفية.
ويواصل الاستاز "البنا" حديثه في مذكراته عن هذه الفترة الصوفية بقوله: "ولست أنسى في دمنهور ليالي مسجد الجيش أو مصلى الخطاطبة، فلقد تطور حضور درس الأستاذ الشيخ "حسن خزبك" قبل صلاة الفجر في رمضان إلى اعتكاف ليالٍ بطولها مع لفيف من الإخوان الحصافية 

البيعة على الطريقة الحصافية

وواظبت على الحضرة [الصوفية] في مسجد التوبة كل ليلة، فرجوته [بسيوني العبد] أن يأذن لي يأخذ العهد [الصوفي] عليه فقبل.. وحضر السيد عبد الوهاب [الحصافي] إلى دمنهور وتلقيت الحصافية الشاذلية عنه وآذنني بأدوارها ووظائفها، وكانت أيَّام دمنهور ومدرسة المعلمين أيَّام الاستغراق في عاطفة التصوف والعبادة، وكانت سنِّي إذا ذاك من الرابعة عشر إلا أشهرًا إلى السّابعة عشر إلا أشهرًا، ويشهد له الشيخ أبو الحسن الندوي رحمه الله أنه استمر في هذا الطريق إلى آخر حياته (التفسير السياسي للإسلام) ص138 ـ 139.

ويَشهَد الشيخ حسن نفسه أنه اختار شدّ الرحال إلى القاهرة: (حيث دار العلوم وحيث المقر الرئيسي لشيخنا السيد عبد الوهاب الحصافي)، مذكرات الدعوة والداعية ص52، فيقول: (كنت سعيدًا بالحياة في القاهرة هذا العام.. كما كنت أجد متعة كبرى في الحضرة [الصوفية] عقب صلاة الجمعة من كل أسبوع في منزل الشيخ الحصافي، ثم في منزل الخليفة الأول للشيخ الحصافي علي أفندي غالب) ص55، (وأذكر أنه كان من عادتنا أن نخرج في ذكرى مولد النبي صلى الله عليه وسلم بالموكب بعد الحضرة كل ليلة من أوّل ربيع الأول إلى الثّاني عشر منه) ص58.

ولم تكن علاقته ـ رحمه الله بالتصوّف مجرّد اشتراك في الذكر الصوفي وإعجاب بالذاكرين على طريق غير طريق رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم بيعة صوفية على الأوراد والموالد، بل دراسة للتصوّف ـ كما يقول حسن البنّا ـ مع ثاني مؤسّس لجماعة الإخوان المسلمين: أحمد السّكري، حيث كانوا يجتمعون ليلة الجمعة في منزل الشيخ شلبي الرّحال بعد الحضرة (حيث نتدارس فيها كتب التصوّف من (الإحياء)، ونسمع (أحوال الأولياء)، و(الياقوت)، و(الجواهر) وغيرها، ونذكر الله إلى الصباح، كانت من أقدس مناهج حياتنا) ص39.

وأثناء دراسته في دار العلوم يقول: (خصّصت جزءًا من كتبي (كالإحياء) للغزالي، و(الأنوار المحمدية) للنبهاني، و(تنوير القلوب في معاملة علام الغيوب) للشيخ الكردي، وبعض كتب المناقب والسِّيَر، لتكون مكتبة دورية خاصة بهؤلاء الإخوان يستعيرون أجزاءها يحضّرون موضوع الخُطَب والمحاضرات منها) ص61.

من هنا أُتِيَتْ أكثر الجماعات الموصوفة زورًا بالإسلامية: تأخذ منهاج دعوتها من كتب التّصوّف والابتداع والخرافة والتاريخ ولا تأخذه من نصوص الوحي والفقه فيها؛ منهاج رسول الله صلى الله عليه وسلم وخلفائه وصحابته وتابعيه بإحسان إلى يوم الدين.

ويبيّن الشيخ حسن رحمه الله أنه لم يتجنّب محاباة طريقته الحصافية التي بايع عليها بسبب أنها بدعة منكرة لم يكن عليها أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم ولا أئمة القرون المفضلة، ولكنه لم يشأ أن يحصر جماعة الإخوان في طريقة واحدة: (لم أكن متحمسًا لنشر الدعوة على أنها طريق خاص لأسباب أهمّها: أني لا أريد الدخول في خصومة مع أبناء الطُّرُق الأخرى، ومع هذا أكرمت الشيخ عبد الرحمن [سعد خليفة الشيخ الحصافي] وأحسنت استقباله ودعوت الراغبين في الطريق [الصوفي] إلى الأخذ عنه) ص88، 89.

 

حسن البنا فى الاسماء والصفات أشعرى العقيدة

 (ونحن نعتقد أن رأي السلف من السكوت وتفويض علم هذه المعاني إلى الله تبارك وتعالي اسلم وأولى بالاتباع ) قال فى رسالة العقائد
وفى الختام لا ينسى ان يرضى الاشاعرة ايضا 
فيقول
(وخلاصة هذا المبحث أن السلف والخلف قد اتفقا على أن المراد غير الظاهر المتعارف بين الخلق،وهو تأويل فى الجملة واتفقا كذلك على ان كل تأويل يصطدم بالأصول الشرعية غير جائز،فانحصر الخلاف فى تأويل الالفاظ بما يجوز فى الشرع وهو هين كما ترى)
واسأل هل يعتقد من يأول جميع الصفات كمن يأول الأستواء بالاستيلاء او اليد بالقوة او الفضل ان هذا يصطدم بالشرع بل يعتقد ان هذا هو الشرع والتنزيه والكمال فى حق الله تعالي
ولكن اترك الرد للعلماء على هذا الاعتقاد

 

قال الحافظ ابن عبد البر فى كتابه التمهيد(أهل السنة مجمعون على الإقرار بالصفات الواردة كلها فى القرآن والسنة والإيمان بها وحملها على الحقيقة لا على المجاز إلا أنهم لا يكيفون شيئا من ذلك،ولا يحدون فيه صفة محصوره،وأما أهل البدع والجهمية والمعتزلة كلها و الخوارج فكلهم ينكرها ولا يحمل شيئا منها على الحقيقة،ويزعمون أن من أقر بها مشبه،وهم عند من أثبتها نافون للمعبود،والحق قيما قاله القائلون بما نطق به كتاب الله وسنة رسوله وهم ائمة الجماعة ولله الحمد)

 

ذكر شيخ الأسلام ابن تيمية( فإن هؤلاء المبتدعين الذين يفضلون طريقة الخلف من المتفلسفة ومن حذا حذوهم على طريقة السلف‏:‏ إنما أتوا من حيث ظنوا‏:‏ أن طريقة السلف هي مجرد الإيمان بألفاظ القرآن والحديث من غير فقه لذلك بمنزلة الأميين الذين قال الله فيهم‏:‏ ‏{‏وَمِنْهُمْ أُمِّيُّونَ لا يَعْلَمُونَ الْكِتَابَ إِلَّا أَمَانِيّ‏}‏ ‏[‏البقرة‏:‏ من الآية 78‏]‏ وأن طريقة الخلف هي استخراج معاني النصوص المصروفة عن حقائقها بأنواع المجازات وغرائب اللغات‏.‏ فهذا الظن الفاسد أوجب تلك المقالة التي مضمونها نبذ الإسلام وراء الظهر وقد كذبوا على طريقة السلف وضلوا في تصويب طريقة الخلف؛ فجمعوا بين الجهل بطريقة السلف في الكذب عليهم‏.‏ وبين الجهل والضلال بتصويب طريقة الخلف‏.‏ وسبب ذلك اعتقادهم أنه ليس في نفس الأمر صفة دلت عليها هذه النصوص بالشبهات الفاسدة التي شاركوا فيها إخوانهم من الكافرين؛ فلما اعتقدوا انتفاء الصفات في نفس الأمر وكان مع ذلك لا بد للنصوص من معنى بقوا مترددين بين الإيمان باللفظ وتفويض المعنى - وهي التي يسمونها طريقة السلف - وبين صرف اللفظ إلى معان بنوع تكلف - وهي التي يسمونها طريقة الخلف - فصار هذا الباطل مركبا من فساد العقل والكفر بالسمع؛ فإن النفي إنما اعتمدوا فيه على أمور عقلية ظنوها بينات وهي شبهات والسمع حرفوا فيه الكلم عن مواضعه‏.)

 

قال الحافظ الذهبى الشافعي فى كتابه العلو في ترجمة القاضى ابي يعلي (المتأخرون من أهل النظر أي أهل الكلام قالوا مقالة مولدة ما علمت احدا سبقهم بها ،قالوا :هذه الصفات تمر كما جاءت ولا تؤول مع اعتقاد أن ظاهرها غير مراد**** تعلق1

 

 

 

تعلق1 وهذا اى كلام الذهبى المنقول عن أهل الكلام مثله مثل كلا حسن البنا فى الاسماء والاصفات بالتفويض فى المعنى والكيف

 

 

 

حسن البنا لم يكن من دعاة التوحيد ***

 

 ليس داعية توحيد، فليست له كلمات في الدعوة إلى التوحيد ونبذ الشرك الأكبر، بل لما قام في المسجد الذي فيه قبر السيدة زينب ـ كما يقولون ـ لم يدع إلى التوحيد ونبذ الشرك الذي يمارس عند قبره ليل نهار فقال عباس السيسي في كتابه ''قافلة الإخوان المسلمون (1/192): كلمة الأستاذ المرشد العالم في حفل الهجرة بالسيدة زينب جاء في كلمات الأستاذ المرشد العام في هذا الحفل ما يلي: ''لهذه المناسبة أيها الإخوة أنصح لكم نصيحة مخلصة أشدد عليكم في رعايتها وهي أن تطهروا قلوبكم وتصفوا سرائركم عمن نال منكم أو أساء إليكم، فوالله إني لضنين بهذه القلوب التي لا تعرف إلا معاني الحب في الله ولم تسعد إلا بمشاعر الأخوة الحقة الصادقة، أضن بهذه القلوب الطاهرة أن تلوث بحقد أو تشوه ببغضاء، وتنال من صفائها خصومة، إن الدين حب وبغض، ذلك حق من الإيمان أن نحب في الله ونبغض في الله، ولكن ما أشد أن نقهر على كره من نحب، إن الإيمان حب وبغض، فأحبوا لأنكم بالحب تسعدون، وبهذه العاطفة تجتمعون وعلى هذه المشاعر وبها ترتبطون، فلا تحرموا قلوبكم نعمة الحب في الله تعالى ولا تحرموها شعور الحب الطاهر البريء وادخروا حجر البغض وثورة الغضب لساعة آتية قريبة نلقى فيها خصومنا ولست أعني خصومنا في الداخل فليس لنا في الداخل خصوم ولله الحمد، وأن كانوا فهم غثاء كغثاء السيل سيجرفهم الطوفان، فإما ساروا وإما غادروا. أما كلمة الجهاد فعاطفة ملتهبة ومعاني الجهاد مثل حية باقية تتجه إليها قلوب أبناء هذه الأمة التي ظلمت واعتدى على حرياتها وحقوقها وأحيط بها من كل مكان. أ.هـ. لذا ترى أصحابه من المرشدين لجماعة الإخوان قد تلطخوا ـ أيضا ـ بأدران الشرك ومنهم المرشد الثالث عر التلمساني الذي قال في كتابه ''شهيد المحراب عمر بن الخطاب'': قال البعض إن رسول الله صلى الله عليه وسلم يستغفر لهم إذا جاؤوه حيا فقط. ولم أتبين سبب التقييد في الآية عند الاستغفار بحياة الرسول صلى الله عليه وسلم، وليس في الآية ما يدل على هذا التقييد.. ولذا أراني أميل إلى الآخذ بالرأي القائل إن رسول الله صلى الله عليه وسلم يستغفر حيا وميتا لمن جاءه قاصدا رحابه الكريم. فلا داعي إذن للتشدد في النكير على من يعتقد في كرامة الأولياء واللجوء إليهم في قبورهم الطاهرة والدعاء فيها عند الشدائد وكرامات الأولياء من أدلة معجزات الأنبياء. أ.هـ. ومنهم مرشد الإخوان المسلمين في سورية مصطفى السباعي الذي قال عند قبر رسول الله صلى الله عليه وسلم لما زاره في المدينة: يا سيدي يا حبيب الله جئت إليك يا سيدي قد تمادى السقم في جسدي أعتاب بابك أشكو البرح من سقمي من شدة السقم لم أغفل ولم أنم مجلة ''حضارة الإسلام'' عدد خاص بمناسبة وفاة مصطفى السباعي ـ رحمه الله563 ـ ص: 562 ـ .

 

حسن البنا من دعاة التقريب بين السنة ومن يسبون الصحابة وعائشة  من الرافضة الشيعة

 

 

 

 إنه من دعاة التقريب بين السنة وسابة الصحابة. وفي كتاب ''الملهم الموهوب ـ حسن البنا'' يقول الأستاذ عمر التلمساني المرشد العام ص78: وبلغ من حرصه ''حسن البنا'' على توحيد كلمة المسلمين أنه كان يرمي إلى مؤتمر يجمع الفرق الإسلامية لعل الله يهديهم إلى الإجماع على أمر يحول بينهم وبين تكفير بعضهم خاصة وأن قرآننا واحد وديننا واحد ورسولنا صلى الله عليه وسلم واحد وإلهنا واحد ولقد استضاف لهذا الغرض فضيلة الشيخ محمد القمي أحد كبار علماء الشيعة وزعمائهم في المركز العام فترة ليست بالقصيرة. كما أنه من المعروف أن الإمام البنا قد قابل المرجح الشيعي آية الله الكاشاني أثناء الحج عام 1948، وحدث بينهما تفاهم يشير إليه أحد شخصيات الإخوان المسلمين اليوم وأحد تلامذة الإمام الشهيد الأستاذ عبد المتعال الجبري في كتابه ''لماذا اغتيل حسن البنا'' (طـ 1 ـ الاعتصام ـ ص32) ينقل عن روبير جاكسون قوله: ولو طال عمر هذا الرجل (يقصد حسن البنا) لكان يمكن أن يتحقق الكثير لهذه البلاد خاصة لو اتفق حسن البنا وآية الله الكاشاني الزعيم الإيراني على أن يزيلا الخلاف بين الشيعة والسنة وقد التقى الرجلان في الحجاز عام 48، ويبدو أنهما تفاهما ووصلا إلى نقطة رئيسية لولا أن عوجل حسن البنا بالاغتيال أ.هـ. وعلى هذا المنهج سارت الجماعة من بعده. 

بمن تأثر حسن البنا

 إنه متأثر بجمال الدين الأفغاني ومدرسته التي منها محمد عبده، لذا أثنى على هذه المدرسة الماسونية وتأثر بها في عد أمور التنظيم السري، الباطنية، التقية بإظهار، خلاف ما يعتقد لمصلحة الدعوة، الاشتغال بالسياسة، التجميع بين الطوائف كلها سنيها ومبتدعها بل وحتى مع الكفار. راجع للاستزادة عن حال جمال الدين الأفغاني ومدى تأثر حسن البنا به أوائل كتاب ''الإخوان المسلمون في ميزان الإسلام''. 

مفهوم الولاء والبراء عند حسن البنا

هدم حسن البنا لمفهوم الولاء و البراء بقوله بأن الخصومة مع اليهود ليست دينية و أن القرآن الكريم حث على مصادقتهم و مصافاتهم كما قال حسن البنا أيضاً أن القرآن أثنى على اليهود كتاب ((الإخوان المسلمون أحداث صنعت التاريخ))(1/409)، وعباس السيسي في كتاب ((حسنالبنا مواقف في الدعوة والتربية)) (ص 488).
و أيضاً يجعل حسن البنا النصارى إخواناً له راجع كتاب " حسن البنا مواقف في الدعوة والتربية " لعباس السيسي ص120 .
بل إن حسن البنا عين النصارى عباد الصليب كأعضاء في جماعته و كقادة في مكتب الإرشاد و كمستشارين له و كوكلاء عنه في الانتخابات .

يقول : " إن خصومتنا لليهود ليست دينيّة ، لأن القرآن الكريم حض على مصافاتهم ومصادقتهم "


(الإخوان المسلمون أحداث صنعت التاريخ 1/409 ). 

وفي حق النصارى يقول عنه جابر رزق ( الإخواني ) في كتابه

( حسن البنا بأقلام تلامذته ومعاصريه " ص 188 ) :


(( فماذا عن " قنا " ؟ ، البداية حفل كبير زاخر على رأسه علماء المسلمين وقسس الأقباط ، ومحبة ، ونشاط ، وإخاء يسري كسري الكهرباء

وعلى ذكر قسس الأقباط ، فإن الكثيرين يحاولون أن يلصقوا بالرجل ـ يعني به : حسن البنا ـ ودعوته تهمة التعصب ضد النصارى ، أو التفرقة بين عنصري الأمة ، ويشهد الله ومن حضر من الصادقين أن العكس هو الصحيح

فلم يكن الرجل داعية بغض ولا تفرقة ، وكان يبرهن أن الدعوة لتطبيق الشريعة الإسلامية لا يمكن أن تكون للأقباط لأنها ستطبق علينا وعليهم على السواء ، وأنها لا تصادر على الإطلاق نصرانيّة النصراني ، فإنما هي مجموعة من القوانين لا يوجد في النصرانيّة بديل لها ، ولا نقيض لأحكامها ،

وأنه لو وجدت في الإنجيل قوانين فلتسر قوانين الإنجيل على النصارى ، ولا يجد الإسلام غضاضة في ذلك ، وأنه مادام رأي الأغلبية لا يتنافى مع دين الأقلية فليس هناك ظالم ولا مظلوم . ))
 

خلاصة الجرح والتعديل فى حسن البنا

الرجل رحمة الله كان صوفياً  جلداً أشعرياً فى الاسماء والاصفات مفوض المعنى كان من دعاة التقريب كان من دعاة الخروج على الحكام والاغتيالات والتفجيرات فهذ ا الرجل رحمة الله كان مبتدع صوفياً جلداً متاثراً بالروفض الشيعة

فلايسمع له ويقرء كتب وعلى ولى الامر أن يأمر فتحرق كتبه لانها ليست من منهاج اهل السنة وهى داعية الى الفوضى والارهاب والتفجرات كما اخبر عنه تلاميذه

جمع ورتب

أبى الفداء عماد الدين

مشاهده: 2329 | أضاف: egypt_salafya | الترتيب: 5.0/2
مجموع المقالات: 0
إضافة تعليق يستطيع فقط المستخدمون المسجلون
[ التسجيل | دخول ]
طريقة الدخول

بحث

منوعات

أشترك فى skype

التقويم
«  فبراير 2011  »
إثثأرخجسأح
 123456
78910111213
14151617181920
21222324252627
28

أرشيف السجلات


حقوق الطبع والنشر © 2024 MyCorp
الموقع يتم التحكم به بواسطة uCoz